تحمل عجلة القيادة اثنين من مناطق الاستشعار الواقعة على جانبيها والتي يمكنها أن تعرف إذا كان السائق يضع يديه عليه أم لا.
تستبدل المستشعرات الجديدة كافة الأنظمة السابقة التي كانت تعتمد على حركة المقود لمعرفة إن كان السائق يتحكم بالسيارة أم لا، لتقوم بتنبيهه عندما تكتشف أنه رفع يديه عن المقود.
يعتبر هذا النظام مهم جداً، خصوصاً في السيارات ذاتية القيادة، وذلك بعد وقوع عدة حوادث في سيارات تسلا الكهربائية نظراً لإعتماد السائقين المفرط على نظام القيادة الذاتي غير المثالي بعد.
هذا، وفضلاً عن مستشعرات الأمان الجديدة، تحمل عجلة القيادة الجديدة أزرار لمسية مثل الهواتف الذكية لفعل أشياء مختلفة بسهولة مثل رفع وخفض مستوى الصوت أو التحكم بمثبت السرعة.